بسم الله والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد
فهذا موضوع عن النساء والحكمة من تسميتهن بالناقصات عقل ودين وفيه من الحق ما يكفي لمن أراد الحق وأما من أراد خلاف ذلك فأرجو من الله أن يَكلهُ لما أراد
وقد تجرأ البعض ممن لم يكلفوا أنفسهم عناء التفقه في أمر كهذا وأطلقوا قهقهاتهم على المرأة باستهزاء لا يحل لمسلم أن يكون عليه ولكن لا حول ولا قوة إلا بالله فماذا عسانا أن نفعل لقلوب مريضة