والعامي من الموحدين يغلب ألفاً من علماء هؤلاء المشركين ، قال تعالى : (وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ) هذا من العجائب أن العامي غير المتعلم من الموحدين يغلب ألفاً من علماء المشركين ، ذلك لأن العامي عنده الفطرة السليمة التي لم تتلوث بالشكوك والأوهام وقواعد المنطق وعلم الكلام .
قول بعضهم : "الإيمان في القلب مثل السكر في فنجان الشاي نحتاج إلى تحريكه ليتحلى جميع الفنجان".
هذه العبارة يوردها بعض من يُسمى بـ (الأحباب)، للتدليل على أهمية الخروج معهم، والقيام بمثل ما يقومون به. والحقيقة إن هذه العبارة باطلة من وجوه، أذكر منها:
السؤال الثاني من الفتوى رقم ( 4127 ) : س2: ما هو حكم من يستهزئ بمن ترتدي الحجاب الشرعي، ويصفها: بأنها عفريتة أو أنها خيمة متحركة، وغير ذلك من ألفاظ الاستهزاء ؟