* واجب أهل السنة عظيم ، وهؤلاء الدجالون - بحمد الله - قد أصبح كثير منهم مبغوضًَا بعد أن كانت تُقَبَّل ركبهم ويُخضع لهم .
* الحزبية تمسخ والحزبية تعمي وتصم ، فلا تركن إلى حزبي أن ينصر الله به الإسلام حتى ولو فعل شيئًا فسيفعله من أجل أن يجتمع الناس حوله .
* الدعوة إلى الله في هذه الأزمنة من أفضل القربات ، ليست إلى حزبية ولا إلى جمعية يختلس بها أموال الناس ، ولكن دعوة إلى الله تعتبر من أفضل القربات .
* دعوة أهل السنة تعتبر آية من أيات الله والفضل لله وحده ، ليس لها من يذود عنها ، وليس لها من يساعدها ،لكن ربنا جعل البركة فيها .