قال الشيخ الألبانى[1] رحمه الله(اذا اردنا ان ننصر شعبا من الشعوب الإسلامية قبل كل شىء يجب علينا نحن ان ننصر الإسلام فى عقر دارنا و نحن ما ننصر إسلامنا فى عقر دارنا و لذلك أصابنا البلاء فى كل الديار الإسلامية و هذا نأسف له و لكن نسأل الله عزو جل أن يعامل أفراد المسلمين بالوعد الصادق (إنا لننصر رسلنا و الذين جاهدوا فى الحياة الدنيا)[2] و (لاتزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى تقوم الساعة)